ايضا يقدم نظام تشغيل هذه الماكينة مساعدة فورية لأي مشكلة فنية أو سؤال قد يطرأ على مستخدم هذه الماكينة ويمكن الوصول إلى هذه المساعدة بكل سهولة من أي شاشة. للماكينة شاشة لمس كبيرة وملونة ويتم عن طريقها اختيار نموذج التطريز ونوع الغرز المرغوبة و...
مروة راتب (@marwa_rateb) • Instagram photos and videos
وما يحزنني أكثر هو ما يحل بوطني الحبيب سوريا. فأتمنى من الله تعالى أن تتوقف هذه الأزمات، وأن يعود وطني في أسمى وأبهى وأقوى صورة.
منذ يومين أحاول كتابة هذا المنشور ولا أستطيع.. غيابك حطّم قلبي💔.. لا تسعفني الكلمات من هول الصدمة.. كل ما أدركه غصّة في القلب وحزن خلفه غياب أطيب قلب عرفته في الوسط الفني كلّه.. الروح الجميلة الضحوكة العطوفة المتواضعة.. لن تمحي الأيام ذكرياتك الطيبة معي ومواقفك الإنسانية والكوميدية.. أسترجع كل لحظة من الأعمال التي جمعتني بك كيف كنت قادر على إضحاك الجميع طوال الوقت ويعتصر قلبي لشدّة طيبتك ولخلقك الحميد ولطبعك النادر.. تركت بصمة في قلوب الجميع نستذكرها وترتسم ابتسامة على وجوهنا بغير وعي وتعتصر قلوبنا حزناً بنفس الوقت💔 كنت نعم الأخ والأب والزميل والصديق رحمة الله عليك.. أقسم بالله #علي_الغرير فنان لن يكرّره الزمن ولن يكرّر طهارة روحه ونظافتها.. الله يرحمك يابو خالد ويغفرلك ويسكّن روحك فسيح جناته💔 الله يصبّر قلب أهلك وعيالك على فرقاك.. عظّم الله أجركم وأثابكم على مصابكم💔 ما تمنّيت فيوم أكتب هالكلام
ومن وجهة نظري فأنا أرى أن الدراما الإماراتية ستكون المُحرك للدراما الخليجية في السنوات المقبلة. في نظرك ما الذي ينقص الدراما الإماراتية؟ نحتاج إلى المزيد من الدعم، أو الترويج في الإعلام، وإلى مزيد من النصوص. بمعنى أننا نفتقد إلى الكُتاب، فإن زادوا سيسهم ذلك بلا شك في زيادة الأعمال الدرامية القيمة، وبالتالي زيادة الدعم للممثل، وإعطائه مساحة أكبر من شأنها أن تساعده على تحقيق التنوع في أدواره، وذلك ما نحتاج إليه حقاً. وقفت فنياً مع كبار الفنانين الإماراتيين والخليجيين، فمن الذين ترتاح لهم مروة أكثر؟ أُكن للجميع الاحترام والتقدير، لما رأيته فيهم من سمات حميدة كثيرة، منها التواضع، والروح الجميلة والمعطاءة، كما استفدت من خبراتهم، وقد ارتحت في العمل مع الجميع دون استثناء. هل من مُخرجين معينين ترتاح مروة للتعامل معهم؟ لكل مُخرج طريقته في إدارة العمل الفني، ولكل مُخرج أيضاً أسلوبه في التعامل مع ممثليه، أو مع طاقمه، وشخصياً أُكيف نفسي مع الجميع لإنجاح العمل، وأُفضل المخرج الذي يكتشف في مروة راتب مساحات وطاقات جديدة. من الذي يقف وراء نجاح مروة راتب؟ أولاً، إرادتي وموهبتي وحبي الصادق للفن، ثم دعم أهلي المتواصل لي، وأكن بالفضل لكل من الكاتب المتألق جمال سالم، والمنتج سلطان النيادي على منحهما الثقة لي، وذلك للظهور على الشاشة في بطولة شبه مُطلقة، كأول مرة في عمل «جمرة غضى» وسعدت جداً لهذه الثقة، ثم توالت معهما سلسلة من الأعمال الناجحة كمسلسل «طماشة»، «حاير طاير»، «عجيب غريب»، «بنات آدم» و«صمت البوح».
هل من أحد يدعمك على الصعيد الفني؟ بصراحة لا أجد الدعم الكافي الذي أطمح له، وأعتقد أنني إلى الآن لم أحصل على فرصتي الحقيقية التي أنتظرها. هل أنت راضية عن أجرك الفني؟ إلى حد ما فإن أجري مقبول. ماذا عن مسألة الغيرة في المحيط الفني؟ الغيرة الإيجابية مطلوبة، فهي تحفز الممثل إلى بذل أقصى طاقاته والتجدد دائماً، وتشعل روح المنافسة الشريفة. وأؤكد أن ذلك لا يعني أن يشتت الشخص تركيزه على سير عمله في مراقبة الآخرين، أو مقارنةً نفسه بأحد آخر. هل تطمحين للظهور السينمائي؟ طبعاً نبحث عن سينما خليجية، وأتمنى ذلك، لكن للأسف فإن فرص العمل السينمائي قليلة في الخليج. هل ترين نفسك في التقديم التلفزيوني؟ نعم، وقد كانت لي تجربة سابقة في هذا المجال من خلال برنامج «هنا وعافية»، وكانت تجربة جيدة كأول مرة، ومازلت أسعى للتطور في التقديم التلفزيوني، وتحقيق رغبتي بتقديم برنامج فكاهي هادف. هل هناك ما ينغص عليك في العمل، أو شيء ما يحزنك؟ يحزنني كثيراً أن أطلب لأعمال خليجية ضخمة، منها التلفزيونية والسينمائية والمسرحية، إلى جانب مهرجانات عدة خارج الإمارات، ولكنني لا أتمكن من ذلك لصعوبة سفري لبعض الدول مثل الكويت وقطر والسعودية وغيرها، نظراً لما تمر به سوريا من أزمات ومشاكل سياسية، وهذا يؤثر في سلباً.