ايضا يقدم نظام تشغيل هذه الماكينة مساعدة فورية لأي مشكلة فنية أو سؤال قد يطرأ على مستخدم هذه الماكينة ويمكن الوصول إلى هذه المساعدة بكل سهولة من أي شاشة. للماكينة شاشة لمس كبيرة وملونة ويتم عن طريقها اختيار نموذج التطريز ونوع الغرز المرغوبة و...
ليلة رأس السنة الجزء الاول - video dailymotion
وحسب التقاليد في إسبانيا، يتم تناول حبة من العنب مع كل دقة لساعة برج الساحة الشهيرة. كما أن العشاق يطعمون بعضهم البعض، إذ يفترض أن هذا التقليد يجلب الحظ في العام الجديد. براغ يتيح "هرادشاني" أو حي القلعة إمكانية الاستمتاع بإطلالة جميلة على العاصمة التشيكية براغ، وكذلك مشاهدة الألعاب النارية في منتصف ليلة رأس السنة. وفي هذا العام، ولأسباب تتعلق بالحفاظ على البيئة سيتم استبدال عرض الألعاب النارية بعرض ضوئي. باريس في "ساحة دي مارس" و"ساحة تروكاديرو" في العاصمة الفرنسية باريس، لن تكون هناك ألعاب نارية كما هو معتاد في ليلة رأس السنة. وعوضاً عن ذلك، سيتم استخدام الأضواء والليزر في برح إيفيل الشهير. أما في شارع "الشانزلزيه"، فإنه يمكن للباريسيين وضيوفهم تبادل السلام وتمني سنة سعيدة لبعضهم البعض. جنيف وللاحتفال في جنيف طعم آخر، حيث يتم تناول وجبة طعام من ستة أصناف مختلفة على متن سفينة، والاستمتاع بالألعاب النارية على بحيرة جنيف. واحتفالا بقدوم العام الجديد تضاء بحيرة جنيف بشكل بهيج لإضفاء السرور لدى المحتفلين. إعداد: ايل سيمون/ فريديرك مولر/ر. م المزيد من المركز الإعلامي تاريخ 30. 12. 2019 عدد الصور 10 مواضيع جنيف, باريس, برلين كلمات مفتاحية احتفالات رأس السنة, برلين, جنيف, باريس, مدريد, العام الجديد, ألعاب نارية, مفرقعات, دويتشه فيله, dw إلى المحرر طباعة طباعة هذه الصفحة الرابط
روما تعتبر ساحة القديس بطرس في الفاتيكان نقطة التقاء المسيحيين من جميع أنحاء العالم. ففي المساء الأخير من العام يترقب المحتفلون توجه البابا إلى كنيسة القديس بطرس، التي تحتضن قداس السنة الجديدة. ولهذا الغرض، يتم توفير حوالي 10. 000 تذكرة مجانية. برلين تعد العاصمة الألمانية برلين من الأماكن الكلاسيكية الهامة التي يتم الاحتفال بها بليلة رأس السنة، حيث يجتمع أكثر من مليون شخص للاحتفال أمام بوابة براندنبورغ التاريخية للاحتفال بالعام الجديد، حيث تطلق الألعاب النارية وتشهد برلين أجواء احتفالية صاخبة بهذه المناسبة. لندن في العاصمة البريطانية لندن ستدق ساعة بيغ بن الشهيرة للاحتفال بقدوم السنة الجديدة، ثم ستبدأ بعدها الألعاب النارية فوق نهر التايمز. كما أن عجلة لندن (London Eye) تسمح بمشاهدة احتفالات رأس السنة بشكل أفضل. أما من لم يحالفه الحظ بالحصول على تذكرة لركوب عجلة لندن، فإنه يستطيع الاستمتاع بأجواء الاحتفالات من الجانب الشرقي لقصر باكنغهام. مدريد صخب كبير تشهده "بويرتا ديل سول" (ساحة بوابة الشمس)، وهي الساحة التاريخية في قلب العاصمة الإسبانية مدريد. وإلى جانب النبيذ يعد العنب من الأمور الضرورية للاحتفال بليلة رأس السنة.
وهذه القدرة على التشويش المزدوج يمكن أن تفسّر تنامي قدرة الطائرات بدون طيار لـ "حكومة الوفاق" على الصمود وأعمال التعطيل الأخيرة التي تعرّضت لها عمليات "الجيش الوطني الليبي" بالطائرات المسيّرة. استمرار التصعيد أو وقف إطلاق النار؟ على الرغم من أن تركيا قد خلّفت وقعا حاسما على المعركة من أجل طرابلس، إلا أنها ستضطر إلى تعزيز مساهماتها العسكرية إلى حدٍ كبير إذا ما أرادت مساندة أي هجوم محتمل لـ "حكومة الوفاق" فيما يتخطى شمال غرب ليبيا. وبالمثل، إذا قررت الإمارات مواجهة الوجود التركي في البلاد وسلب مكاسب "حكومة الوفاق"، فقد تضطر إلى اتخاذ إجراءات باهظة الثمن تنهي أي إنكار معقول لا يزال يحيط بدورها العسكري غير المعترَف به في ليبيا. وتشير هذه الديناميكيات إلى توفر حلّ وسط أمام كلا الطرفين للعودة إلى المفاوضات. وسوف تستند الحسابات التركية إلى طبقة الحماية التي ساهمت في إقامتها حول طرابلس، والتي لا يمكن توسيعها الآن إلا بالاستناد إلى القيود التقنية ومحدودية المعدات. ويبلغ المدى العام لطائرة "بيرقدار" 150 ميلا فقط، وتتطلب خط تسديد مباشر، مما يعني أن أي عمليات يتم شنّها شرق سرت قد تتطلب من أنقرة و"حكومة الوفاق" نشر محطات سيطرة أمامية أو بناء أبراج ترحيل ـ وكلاهما سيكون عرضة لهجوم مضاد من قبل "الجيش الوطني الليبي".
في أوائل أبريل، وبعد عام واحد من بدء القوات التي تطلق على نفسها اسم "الجيش الوطني الليبي" برئاسة اللواء خليفة حفتر، هجومها المستمر على طرابلس، استولت القوات المتحالفة مع "حكومة الوفاق الوطني" المعترف بها دوليا على ستّ بلدات غرب العاصمة وتقدّمت نحو "قاعدة الوطية الجوية" التي تشكل نقطة إمداد رئيسية لـ "الجيش الوطني الليبي". ومنذ ذلك الحين، بقي القتال محتدما في جنوب طرابلس والمناطق المحيطة ببلدة طرحونة التي زودت "الجيش الوطني الليبي" خلال العام الماضي بجزء كبير من القوات والمساندة المحلية. ونتجت عمليات الزحف البري جزئيا عن الانتصارات التكتيكية التي حققتها ميليشيات "حكومة الوفاق الوطني" ضد المرتزقة السودانيين الأدنى مستوى الذين يقاتلون إلى جانب "الجيش الوطني الليبي"، وسط تقارير عن تخفيضات في عدد متعهدي الشركات العسكرية الخاصة المتعاقدة مع "مجموعة فاغنر الروسية" التي أطاحت بقوات "حكومة الوفاق الوطني" بين سبتمبر وأكتوبر. ومع ذلك، كان التحوّل الجوهري في الحرب الجوية هو الذي لعب الدور الأكبر في تمكين "حكومة الوفاق الوطني" من تحقيق أكبر انتصاراتها منذ بداية هذا العام، من خلال الدعم التركي الذي ساعدها على استعادة جزء كبير من محيط العاصمة.
منوعات ساعات قليلة فقط ويستقبل العالم سنة جديدة يتوقع أن تكون حافلة بالكثير من الوقائع والأحداث. ألبوم الصور التالي يسلط الضوء على أجمل الأماكن التي يمكن الاحتفال فيها بقدوم سنة 2020. مونتريال رغم برودة الطقس إلاّ أن ارتداء ملابس دافئة ومشاهدة الألعاب النارية في ميناء مدينة مونتريال الكندية له متعة خاصة، إذ من المتوقع أن يجتمع حوالي 70 ألف شخص للاحتفال بليلة رأس السنة، التي يعد التزحلق على الجليد والمشي بالأحذية الجليدية جزء من هذا الاحتفال. ريو دي جانيرو قضاء ليلة رأس السنة في البرازيل؟ قد يشكل حلما ورديا للكثيرين. ففي مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية مثلا تصبح الأجواء رومانسية في منتصف الليل، حيث تتطاير الألعاب النارية فوق البحر ويرمي الناس الزهور في الماء وتضاء الشموع، بالإضافة إلى الرقص على إيقاع السامبا في حفلات الشاطئ. دبي أيضاً في مدينة دبي يمكن سماع أصوات الألعاب النارية للاحتفال برأس السنة الميلادية. من الجدير ذكره أن دبي تحتفل أيضا برأس السنة الهجرية الذي سيصادف شهر أغسطس/ آب 2020. وسواء كنت من مرتادي الشواطئ أو المنتجعات الفاخرة فإنه سيمكنك مشاهدة الألعاب النارية وهي تتوسط سماء المدينة.
إن كيفية رد حفتر وداعميه في الإمارات العربية المتحدة وبلدان أخرى على نكساتهم ستحدد المرحلة التالية من الحرب الأهلية في ليبيا. ويبدو أن الهزائم التي مُني بها اللواء حفتر دفعته إلى الدعوة إلى وقف إطلاق النار في 29 أبريل بعد أن كان قد رفض الدعوات السابقة في مارس وبداية رمضان؛ وفي موازاة ذلك، أصدر اللواء حفتر في 27 أبريل إعلانا عاما بفرض الحكم العسكري في كافة أنحاء البلاد. وفي غضون ذلك، يشير استمرار تعرض طرابلس للقصف المدفعي ـ الذي تسبّب في سقوط عشرات الضحايا من المدنيين وتدمير البنية التحتية الحيوية مثل المستشفيات ـ إلى أن القتال المحلي قد يستمر لبعض الوقت، خاصة إذا أعاد "الجيش الوطني الليبي" التسلّح. الهيمنة الجوّية الأولية لـ "الجيش الوطني الليبي" عندما اندلعت المرحلة الراهنة من الحرب في أبريل 2019، اعتمدت "حكومة الوفاق" على "أنظمة الدفاع الجوي المحمولة" والمدافع الصغيرة لمنافسة خصمها على السيطرة الجوية، واستخدم الطرفان المتنازعان مجموعاتهما الصغيرة من مقاتلات الحقبة السوفيتية ولكن بتأثير محدود. غير أن "الجيش الوطني الليبي" نجح في الشهر التالي في التفوّق على خصمه من خلال توسيع استخدامه للأنظمة التي تديرها الإمارات بعد أن تعثرت محاولات حفتر الأولية للسيطرة على طرابلس.
وحافظ "الجيش الوطني الليبي" على هذا التفوق الجوي العام حتى نوفمبر. إنّ الطائرة القتالية المسيّرة الرئيسية التي نشرتها الإمارات في ليبيا هي من طراز "وينغ لونغ 2" ذات التصميم الصيني، وهي مشابهة في الحجم والقدرة لطائرة "أم كيو-9" الأميركية وتوفر معلومات استخبارية وأفضلية واضحة في الضربات لـ "الجيش الوطني الليبي" (وتم رؤية هذه الظاهرة أيضا عندما استخدمت القوات الإماراتية هذه الطائرة في اليمن). إذا قررت الإمارات مواجهة الوجود التركي في ليبيا، فقد تضطر إلى اتخاذ إجراءات باهظة الثمن تنهي أي إنكار معقول لا يزال يحيط بدورها العسكري غير المعترَف به في ليبيا وأثبتت طائرات "وينغ لونغ" فعاليتها بشكل خاص في استهداف مجموعة الطائرات المسيّرة الصغيرة التي قدّمتها تركيا إلى "حكومة الوفاق" بعد أن أطلق حفتر حملته في أبريل الماضي. واستهدفت الطائرات المسيّرة الإماراتية المحطات الأرضية والمطارات الخاصة بتلك المجموعة، مما منعها من توفير الإمكانيات نفسها لـ "حكومة الوفاق الوطني". واستخدم "الجيش الوطني الليبي" أيضا الطائرات المأهولة في بعض الأحيان التي تسبّبت بدمارٍ كبير بين الحين والآخر. وخلصت التحقيقات الدولية في عمليات القصف التي أوقعت أعدادا كبيرة من الضحايا في المناطق المدنية حول طرابلس خلال يوليو ونوفمبر إلى أنّ الطائرات المقاتلة كانت مسؤولة عن هذه الحوادث ـ على الأرجح طائرات "ميراج 2000-9" التي تنطلق من "قاعدة الخادم الجوية" الإماراتية شرق بنغازي.
بالإضافة إلى ذلك، إن إمكانيات التشويش والصواريخ أرض ـ جو في طرابلس فعالة بفضل طبيعتها الطبقية. لذلك، فإنّ توسيع نطاق هذه التغطية المكثّفة إلى خارج العاصمة قد يستدعي نشر المزيد من أنظمة الصواريخ أرض ـ جو بتكلفة ومخاطر متزايدة. وقد استفادت "حكومة الوفاق" أيضا من العمل بخطوط إمدادٍ قصيرة نسبيا ـ وهي ميّزة قد تختفي في هجوم أوسع نطاقا يتطلب عمليات لوجستية متقدمة لتوفير الوقود والأسلحة وقطع الغيار والتجهيز. وتدعم تركيا بالفعل عمليات ضخمة في شمال غرب سوريا، ولذلك قد يتعذّر عليها القيام بالمثل في شمال غرب ليبيا بسبب تشتت مواردها إلى حدٍّ كبير. وفي هذا السياق، ثمة هدف أكثر واقعية وهو دحر قوات "الجيش الوطني الليبي" خارج مرمى المدفعية في طرابلس والقبول بوقف إطلاق النار بموجب اتفاق يمكن التحقق منه دوليا في تلك المرحلة. نظرا للخيارات المحدودة لأنقرة وأبوظبي لتصعيد الموقف بتكلفة منخفضة، فمن الممكن أن تتجاوبان مع تجدد الضغط عليهما لإقامة خط دائم لوقف إطلاق النار وبالمثل، قد تواجه الإمارات العديد من المخاطر في أي حملة تشنّها لاستعادة زمام المبادرة في الجو. وفي حين أن القوات الإماراتية قادرة على تنفيذ "مهام قمع نُظم الدفاع الجوي المعادية"، إلا أن القيام بذلك في ليبيا قد يعني على الأرجح إرسال مقاتلاتها من نوع "أف-16إي/أف" التي لم تنخرط في القتال حتى الآن.
وسعيا لترسيخ هذا التفوق الجوي، عززت الإمارات أيضا ترسانة الصواريخ أرض ـ جو التابعة لـ "الجيش الوطني الليبي" عبر إضافة العديد من صواريخ "بانتسير-أس1" إليها. وساعدت أنظمة الصواريخ أرض ـ جو هذه قوات حفتر على حماية الأهداف العالية القيمة من الطائرات بدون طيار وبعض الطائرات المأهولة التابعة لـ "حكومة الوفاق الوطني" (على الرغم من معاناتها بعض الخسائر وفقا لبعض التقارير). تركيا تثير تحوّلا حاسما بعد التوصل إلى اتفاقيات دفاعية مع تركيا خلال نوفمبر الماضي، سارعت "حكومة الوفاق الوطني" إلى تغيير المعادلة في الحملة الجوية. وبفضل تباطؤ وتيرة القتال خلال فترة انعقاد مؤتمر برلين في يناير، تسنّى للشريكَين العسكريين فرصة تكوين طبقة حماية جوية حول العاصمة، عبر نشر عدة أنظمة صاروخية أرض ـ جو داخل "قاعدة معيتيقة الجوية" وحولها. وأدى الجمع بين الأنظمة الصاروخية الأميركية الصنع والمتوسطة المدى من نوع "أم آي أم-23 هوك"، والصواريخ أرض ـ جو القصيرة المدى من نوع "حصار"، والمدافع المضادة للطائرات من طراز "كوركوت"، إلى إنشاء نظام حماية متعدد الطبقات حول البنية التحتية الحيوية، وتقليص التهديدات المحدقة بالمحطات الأرضية للطائرات المسيّرة التابعة لـ"حكومة الوفاق" وعمليات إطلاقها.