ايضا يقدم نظام تشغيل هذه الماكينة مساعدة فورية لأي مشكلة فنية أو سؤال قد يطرأ على مستخدم هذه الماكينة ويمكن الوصول إلى هذه المساعدة بكل سهولة من أي شاشة. للماكينة شاشة لمس كبيرة وملونة ويتم عن طريقها اختيار نموذج التطريز ونوع الغرز المرغوبة و...
English الأسئلة الشائعة تواصل معنا دخول الموظفين القائمة الرئيسية اللائحة التنفيذية محدد حالياً لائحة تأهيل شركات المطالبات لائحة لجنة النظر في مخالفات أحكام نظام الضمان الصحي التعاوني مكتبة لوائح وأنظمة المجلس الوثيقة الموحدة القرارات والتعاميم التأمين الصحي على السائحين تأمين الأقامة المميزة الأسئلة المتكررة تعميم إلحاقي بخصوص إعادة صرف الدواء للأمراض المزمنة مجلس الضمان الصحي / الانظمة واللوائح / اللائحة التنفيذية الفصل الأول: التعريفات إقرأ المزيد. الفصل الثاني: المستفيدون إقرأ المزيد. قرار وزاري اللائحة التنفيذية لمجلس الضمان الصحي التعاوني حمل تطبيق المجلس مواقع التواصل الإجتماعي التواصل مع الأمين العام أوقات العمل من الأحد إلى الخميس من 8 ص إلى 4م مركز الإتصال الموحد 920001177 جميع الحقوق محفوظة © لمجلس الضمان الصحي
الوظائف المتوفرة
ونتمنى مستقبلاً أن يعطَى المجتمع دوراً في مراجعة مثل تلك التنظيمات واللوائح التطويرية، وإبداء مقترحاته حيالها، قبل رفعها لاعتمادها من الجهات العليا؛ فقد أصبح ذلك ميسراً من خلال الإنترنت، وأصبح لزاماً على القطاعات الحكومية الإنصات لصوت المجتمع!! المجلس الصحي السعودي.. فجوات الأهداف والاستراتيجيات سبق 2014-10-15 15 أكتوبر 2014 - 21 ذو الحجة 1435 12:51 AM صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض على كلٍّ، فهذا النقد لا يقلل أبداً من الجهود التي بُذلت في تطوير مهام وأهداف المجلس مؤخراً، إلا أن الطريق واسعة وميسرة لمزيد من التطوير والتحسين. ونتمنى مستقبلاً أن يعطَى المجتمع دوراً في مراجعة مثل تلك التنظيمات واللوائح التطويرية، وإبداء مقترحاته حيالها، قبل رفعها لاعتمادها من الجهات العليا؛ فقد أصبح ذلك ميسراً من خلال الإنترنت، وأصبح لزاماً على القطاعات الحكومية الإنصات لصوت المجتمع! !
وهنا فجوة أخرى؛ إذ أهمل المجلس دور تلك القطاعات التي لا تمتلك خدمات طبية، لكنها تمتلك قوة استراتيجية في تحسين البيئة الصحية وتهيئة الخيارات الصحية للمجتمع. فعلى سبيل المثال، كان من المفترض أن يكون لوزارة الإعلام عضوية في المجلس من خلال تأثيرها في نشر الوعي الصحي. وإدارة المرور بوصفها أحد القطاعات المعنية بالحد من الإصابة بالحوادث المرورية، القاتل الأول في السعودية. ووزارة التجارة التي تمتلك دوراً كبيراً في وضع سياسات وأنظمة تتعلق بالحد من الدعاية والترويج للأطعمة غير الصحية، عوضاً عن دور وزارة الشؤون البلدية. وهذه مجرد أمثلة، وإلا فالقائمة تطول. هذا المجلس، وبصورته الحالية، غالباً ما سيقتصر دوره على التنسيق والتطوير للخدمات الطبية في السعودية، ومن ثم فنحن بحاجة إلى مجلس وطني آخر معني بتعزيز الصحة، أو العمل على تطوير المجلس الحالي؛ ليشمل دوره تعزيز الصحة بمفهومها الشامل والمتكامل، مع إشراكٍ للقطاعات غير الطبية المعنية بتعزيز الصحة وحفظها في المجتمع. على كلٍّ، فهذا النقد لا يقلل أبداً من الجهود التي بُذلت في تطوير مهام وأهداف المجلس مؤخراً، إلا أن الطريق واسعة وميسرة لمزيد من التطوير والتحسين.
ومن المعلوم أن تبني تعزيز الصحة على المستوى الوطني يُسهم في خفض التكلفة العلاجية لميزانية وزارة الصحة على المدى البعيد المنظور. وقد أقر المقام السامي مؤخراً تكوين "المجلس الصحي السعودي"، وهو امتداد لمجلس الخدمات الصحية سابقاً. وقد استبشرنا خيراً بتغيير اسم المجلس من مجلس الخدمات الصحية إلى المجلس الصحي السعودي؛ فهذا بحد ذاته يعطي انطباعاً بأنه خرج من بوتقة الخدمات الطبية العلاجية البحتة إلى صورة أعم وأشمل في تعزيز صحة المجتمع. وكنا نتوقع أن تكون أحد أهم أهداف هذا المجلس الوطني في حلته الجديدة توحيد الجهود لتعزيز الصحة في المجتمع، ووضع ذلك في صلب أهدافه واستراتيجياته بشكل واضح وجلي، إلا أن المتأمل في حيثيات القرار يدرك تماماً أن هناك العديد من الفجوات المحورية في تشكيل المجلس وفي مهامه واستراتيجياته، التي ستؤثر - بلا شك - في تحقيقه أهدافه!! هذا إذا كنا نتحدث هنا عن مجلس وطني، يُراد له أن يُسهم بشكل حقيقي وفعلي في تحقيق التنمية الصحية في السعودية كلها، وليس مجرد تحسين الخدمات الطبية التي لا تمثل سوى أحد المكونات الخمسة للمفهوم الشامل لتعزيز الصحة في المجتمعات. فمن أبرز الفجوات أن المجلس ركز في أهدافه على تطوير وتقديم الخدمات الصحية، دون الإشارة إلى جانب تعزيز الصحة والصحة العامة، التي تمثل المحور الأساسي للتنمية الصحية في السعودية، والتي يتشكّل جزء كبير من عملها خارج نطاق القطاعات والمنشآت الصحية؛ إذ تمتلك العديد من القطاعات غير الصحية جانباً كبيراً من الدور والمسؤولية فيه.
طالما طالبنا – نحن المتخصصين في مجال تعزيز الصحة والصحة العامة – بضرورة إنشاء مجلس وطني معني بتعزيز الصحة، يهدف إلى توحيد الجهود، وتعزيز الشراكات بين القطاعات المعنية، الحكومية والخاصة والأهلية، سواء تلك الجهات التي تقدم خدمات طبية مباشرة، أو الجهات التي لعملها علاقة بالصحة، كوزارات الإعلام والتجارة والشؤون البلدية، وغيرها، إضافة إلى دور ذلك المجلس في صنع استراتيجيات وطنية صحية مشتركة، تسهم في خفض الإصابة بالأمراض المزمنة، وتشكيل منظومة من السياسات واللوائح التي تساعد على تهيئة بيئة صحية، تحد من عوامل خطورة الإصابة بتلك الأمراض. وفي مجتمع كالسعودية تصل نسبة الوفيات من الأمراض المزمنة إلى ما يربو على 70% من مجمل الوفيات، وتمثل مضاعفاتها أحد أهم مسببات العجز والإعاقة، وتستنزف تلك الأمراض الجزء الأكبر من الخدمات الصحية، عوضاً عن انتشار عوامل خطورة الإصابة بتلك الأمراض بشكل مقلق للغاية في المجتمع؛ فيصبح إنشاء هذا المجلس خياراً استراتيجياً، لا مفر منه، لمساندة جهود التنمية الصحية. وتشير منظمة الصحة العالمية إلى أن تعزيز الصحة يتسم بالفعالية والمردودية في تقليص عبء المراضة، وفي التخفيف من وطأة الآثار الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن الأمراض.
المجلس الصحي السعودي Saudi Health Council
لابتكار الحلول لمساندة القطاع الصحي لتقديم مستوى متقدم ومرموق من الخدمات أطلق المجلس الصحي السعودي ممثلاً بالمركز الوطني للمعلومات الصحية مختبر الذكاء الاصطناعي والتقنيات الصاعدة، والذي يهدف إلى ابتكار الحلول وتوظيف التقنيات المستجدة؛ لتمكين ومساندة القطاع الصحي بجميع مؤسساته العامة والخاصة لتقديم مستوى متقدم ومرموق من الخدمات الصحية بالاعتماد على كفاءات ومهارات الشباب السعودي وبناء قدراتهم وتأهيلهم للقيام بهذه المهمة، تماشياً مع البرنامج الوطني للتحول الرقمي 2020 وكخطوة مبتكرة نحو تحقيق رؤية 2030. وأوضح الأمين العام للمجلس الصحي السعودي الدكتور أحمد بن محمد العامري في هذا الصدد أن إطلاق المجلس الصحي السعودي لمختبر الذكاء الاصطناعي والتقنيات الصاعدة المستحدثة في الصحة الرقمية يأتي بهدف تدريب قدرات وطنية طموحة ومهندسين سعوديين على تقنيات الذكاء الاصطناعي في المنشآت الصحية، لعلاج التحديات في القطاع الصحي وإنتاج حلول وبرامج بأيدٍ سعودية. وبيّن الدكتور "العامري" أن تشغيل المختبر سيتم على مرحلتين، حيث ستكون المرحلة الأولى تأسيسية وتعريفية بأهداف المختبر للمؤسسات الصحية وآلية التعاون المشترك، وخطوات انخراط وتأهيل الشباب السعودي، والمرحلة الثانية تأتي لتفعيل دور المختبر كحاضنة تقنية لتلبية متطلبات المؤسسات الصحية وإدخال المنتجات حيز التطبيق الفعلي وتنمية وتوسيع مجالات التطبيق، من خلال بناء عدد أكبر من التصاميم والتطبيقات التجريبية وإدراج تقنيات أخرى، وتدريب عدد أكبر من الشباب السعودي، إضافة إلى خلق فرص استثمار معرفي لوكالات التمويل المحلية ولتمويل الشركات الناشئة، وتسريع نمو وتحول الشركات الصغيرة إلى متوسطة.
ولفت المهندس هاشم إلى أن المختبر يساعد على التنبؤ بالنتائج عن طريق استخدام الخوارزميات الإحصائية وتعلم الآلة، وكذلك تعلم الآلة باستخدام خوارزمية الشبكة العصبية الاصطناعية، والقدرة على التعلم والتحسن بدون تعليمات واضحة. ونوهت الأمانة العامة للمجلس الصحي السعودي بأنه سيتم البدء في استقبال جميع طلبات أبناء الوطن من الذكور والإناث من خلال البوابة الإلكترونية، متمنية التوفيق للجميع. المجلس الصحي السعودي يطلق مختبر الذكاء الاصطناعي والتقنيات الصاعدة سبق 2018-10-17 17 أكتوبر 2018 - 8 صفر 1440 02:35 PM أطلق المجلس الصحي السعودي ممثلاً بالمركز الوطني للمعلومات الصحية مختبر الذكاء الاصطناعي والتقنيات الصاعدة، والذي يهدف إلى ابتكار الحلول وتوظيف التقنيات المستجدة؛ لتمكين ومساندة القطاع الصحي بجميع مؤسساته العامة والخاصة لتقديم مستوى متقدم ومرموق من الخدمات الصحية بالاعتماد على كفاءات ومهارات الشباب السعودي وبناء قدراتهم وتأهيلهم للقيام بهذه المهمة، تماشياً مع البرنامج الوطني للتحول الرقمي 2020 وكخطوة مبتكرة نحو تحقيق رؤية 2030. ونوهت الأمانة العامة للمجلس الصحي السعودي بأنه سيتم البدء في استقبال جميع طلبات أبناء الوطن من الذكور والإناث من خلال البوابة الإلكترونية، متمنية التوفيق للجميع
تواصل معنا من خلال هذا النظام يمكنكم تقديم: مقترحاتكم على الأنظمة الصحية آرائكم بالأنظمة الصحية مبادرات أخرى الدخول للنظام